o فهم جوانب مختلفة من التسويق عبر الإنترنت وأدوات التسويق عبر الإنترنت المتاحة؛

ان تكون مالكة/شريكة في مشروع قائم  لمدة لا تقل عن سنتان ولا تزيد عن خمس سنوات

تجمع سلسلة الدورات هذه بين أهمّ وأشهر أربع دورات تدريبية تُدرّس في مجال التنمية البشرية في كلية وارتون بجامعة بنسلفانيا.

القدرة على استخدام الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعية.

لقد أصبح مصطلح "المرونة العصبية" شائع الانتشار في الآونة الأخيرة خاصّة في المجال العلمي ومجال علم النفس، حيث تعِدُ المرونة العصبية بإمكانية إعادة برمجة الدماغ لتحسين مختلف جوانب حياة الفرد نفسية كانت أو جسدية أو غيرها.

 وتناولت الدورة التدريبية الثانية تعزيز “المهارات الشخصية” للمشاركات، من خلال مواضيع متعددة تشمل: (تطوير الوعي الذاتي والذكاء العاطفي، تحسين التواصل والمهارات الشخصية، إدارة الوقت وتحديد الأهداف، تنمية التفكير النقدي وحل المشكلات(، مما يسهم في تمكين المشاركات من كيفية التعامل والتواصل مع الآخرين والمواقف التي تواجههن باقتدار.

في الدورة اضغط هنا ، يُعرّف الاستماع النشط على أنه الاستماع باهتمام وفهم كاملين وستكتشف سبب كونها مهارة يجب ممارستها كثيرًا في البيع الاستشاري.

يهدف التدريب إلى تعزيز مهارات تنظيم المشاريع لدى صاحبات المشاريع من خلال التصدي للتحديات المحددة التي تواجهها المشاريع الصغيرة والمتوسطة التي تقودها النساء على مستوى المؤسسة، مثل عدم كفاية القيادة وستكون الدورة التدريبية بمثابة شبكة تفاعلية للتواصل بين رائدات الاعمال في الوطن العربي و المدربين بتقديم الدعم التفاعلي من خلال التوجيه والتدريب والدعم المستمر.

تدريب العملاء على طريقة استخدام المنتجات، وتحقيق أقصى استفادة منها.

وعلى الراغبات اللاتي تنطبق عليهن الشروط ملئ الاستمارة من خلال الرابط اضغط هنا

التعرف على الأسس العلمية والعملية للقيادة والإشراف الفعال.

وعززت الدورة التدريبية الثالثة الوعي والمعرفة في مجال “الصحة”، والتي تتلائم مع احتياجات المستفيدات من برامج الواحة، حيث تم تصميم وتطوير محتوى الدورة لتزويد المشاركات بأساسيات صحة الأسرة وأهمية الحفاظ عليها من خلال محتوى تفاعلي.

ومن المتوقع، نتيجة لهذه الورشة، تمكين المشاركات من تسويق خدماتهن أو منتجاتهن التجارية عبر الإنترنت، ، بما في ذلك:

تتضمن كل صناعة عدد هائل من التطبيقات وتقنيات البرمجيات الجديدة، والتي يتعين على الموظفين الإلمام بها أو تحديث التقنيات القائمة في مجال تخصصه، حتى لا تتخلف الشركة عن ركب المنافسة، ولذلك تقدم الشركات برامج التدريب المهني لبناء المهارات الفنية الأساسية، ولإتقان الموظفين لمختلف الجوانب الفنية لوظائفهم.